الان وفى هذه الاثناء تحاول الشرطة العسكرية فض اعتصام المتظاهرين بميدان التحرير بالقاهرة وفى نفس اللحظة ايضا يتحدث احد المتحدثين بأسم شباب ثورة الغضب و المستمع للحوار يفهم انه ينتمى الى المجموعة التى رأت ان تفض الاعتصام وتترك الميدان ولا علاقة لها بالموجودين بالميدان حاليا اى المتمسكين بالاعتصام لانهم مواطنون عاديو ن ليس لهم انتماء سياسى معين مع انهم مثله تماما غاضبون ثائرون ولديهم مطالب لم يروها تتحقق الى الان و منهم من اخذ فى تنظيف الميدان من القمامة الى تحيط به
اذن فنحن امام نوعين من الثوار النوع الذى يتحدث مع وسائل الاعلام بحرفية والذى يحاول الان ان يحقق للجهة التى تشغله اهدافها و هو قطف الثمار والاستمرار فى تحريك الاشخاص و الاحذاث كيفما يشاء كما يظن
ما حدث كان متوقعا طالما ان خفافيش النظام وشياطينه مازالوا فى اماكنهم وطريقتهم فى التفكير كما هى واهدافهم كما هى واسلوبهم كما هو وغرورهم هوهو
اذن فنحن امام نوعين من الثوار النوع الذى يتحدث مع وسائل الاعلام بحرفية والذى يحاول الان ان يحقق للجهة التى تشغله اهدافها و هو قطف الثمار والاستمرار فى تحريك الاشخاص و الاحذاث كيفما يشاء كما يظن
ما حدث كان متوقعا طالما ان خفافيش النظام وشياطينه مازالوا فى اماكنهم وطريقتهم فى التفكير كما هى واهدافهم كما هى واسلوبهم كما هو وغرورهم هوهو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق