الخميس، 27 أكتوبر 2011

اقترحت إقامتها بشبه جزيرة سيناء.. مؤسسة "راند" الصهيونية توصي الإدارة الأمريكية بالموافقة على إقامة دولة مستقلة للأقباط


الأمريكية بالموافقة على إقامة دولة مستقلة للأقباط


كتب عبد الحميد قطب (المصريون):   |  25-10-2011 23:31

يبدو أن دعوات المتطرفين من أقباط المهجر وجدت من يدعمها من المؤسسات الصهيونية المشبوهة، بعد أن طلبت مؤسسة "راند" على موقها الإلكتروني من أقباط مصر إقامة دولة لتكون- بحسبها- وطنا لمسيحيّ الشرق الأوسط جميعا، وخيرتهم بين ثلاث مناطق يطالبون لإقامة هذه الدولة عليها، وهي: ( سيوة – سيناء – المنيا وأسيوط ).

وقالت المؤسسة- التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها- إنها سوف ترفع توصية بعد تحديد الأقباط مقر الدولة المزعومة إلى الإدارة الأمريكية، والتي قالت إن عليها أن تضغط على الإدارة المصرية للموافقة على إنشاء هذه الدولة.

وبررت تأييدها لإقامة دولة للأقباط في مصر بأن الأنظمة الديكتاتورية في المنطقة العربية تتساقط واحدة بعد الأخرة، وأنها كانت تمثل بالرغم من تخلفها ويدكتاتوريتها حماية ما للمسيحيين مقابل الجماعات الإسلامية المتطرفة، واعتبرت أنه من الطبيعي، وفي أعقاب سقوط هذه الأنظمة أن يصبح ظهر المسيحيين في الشرق الأوسط عاريًا.

وحثت المؤسسة الصهيونية، الأقباط على سرعة التحرك في اتجاه بناء هذه الدولة مهما كلفتهم من تضحيات ودماء، بعد أن حذرتهم من أن الإسلاميين قادمون لحكم المنطقة، وأنهم إن لم يستطيعوا استغلال هذا الظرف (تقصد الثورات في المنطقة ) فإنه في حال الاستقرار سوف يتكلفون أكثر مما يخسرون الآن.

ورصدت المؤسسه في دراسة لها حالات العنف بين المسلمين والأقباط، وأبرزت حاد تفجير كنيسة القديسين وأحداث ماسبيرو الأخيرة لتدلل على القمع الذي يتعرض له الأقباط في مصر، ورصدت أيضا حالات إسلام الفتيات والتي سمتها بـ "اختطاف"، واستشهدت ببعض الأشخاص القبطيين المقيمين في الولايات المتحدة، مثل دينا جرجس صاحبت (منظمة أصوات من أجل مصر ديموقراطية) والتي يعرف عنها التشدد في القضايا القبطية.

يذكر أن مؤسسة "راند"، هي إحدى المؤسسات المعنية بالدراسات المستقبلية والخطط الإستراتيجية، ومقرّها في الولايات المتحدة، ولها مكتب في دولة قطر، وهي ذات ميول صهيونيه حيث تتحمس دائما للقضايا الاسرائيليه علي حساب الفلسطينية، نظرا لوجود أكثر من باحث يهودي بها.

وتطالب هذه المنظمة بعدم حظر التنصير في مصر وتدعو مسيحيّ مصر إلى الإكثار من شراء العقارات والأراضي وبناء الكنائس حتى تتغير معالم مصر، كما أن المؤسسه لها علاقات وثيقة الإدارة الأمريكية، حيث أنها ترفع لها التوصيات والتقارير والتي تعتبرها الاداره الامريكيه مرجعا لها فى بعض الأحيان

الأمريكية بالموافقة على إقامة دولة مستقلة للأقباط


كتب عبد الحميد قطب (المصريون):   |  25-10-2011 23:31

يبدو أن دعوات المتطرفين من أقباط المهجر وجدت من يدعمها من المؤسسات الصهيونية المشبوهة، بعد أن طلبت مؤسسة "راند" على موقها الإلكتروني من أقباط مصر إقامة دولة لتكون- بحسبها- وطنا لمسيحيّ الشرق الأوسط جميعا، وخيرتهم بين ثلاث مناطق يطالبون لإقامة هذه الدولة عليها، وهي: ( سيوة – سيناء – المنيا وأسيوط ).

وقالت المؤسسة- التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها- إنها سوف ترفع توصية بعد تحديد الأقباط مقر الدولة المزعومة إلى الإدارة الأمريكية، والتي قالت إن عليها أن تضغط على الإدارة المصرية للموافقة على إنشاء هذه الدولة.

وبررت تأييدها لإقامة دولة للأقباط في مصر بأن الأنظمة الديكتاتورية في المنطقة العربية تتساقط واحدة بعد الأخرة، وأنها كانت تمثل بالرغم من تخلفها ويدكتاتوريتها حماية ما للمسيحيين مقابل الجماعات الإسلامية المتطرفة، واعتبرت أنه من الطبيعي، وفي أعقاب سقوط هذه الأنظمة أن يصبح ظهر المسيحيين في الشرق الأوسط عاريًا.

وحثت المؤسسة الصهيونية، الأقباط على سرعة التحرك في اتجاه بناء هذه الدولة مهما كلفتهم من تضحيات ودماء، بعد أن حذرتهم من أن الإسلاميين قادمون لحكم المنطقة، وأنهم إن لم يستطيعوا استغلال هذا الظرف (تقصد الثورات في المنطقة ) فإنه في حال الاستقرار سوف يتكلفون أكثر مما يخسرون الآن.

ورصدت المؤسسه في دراسة لها حالات العنف بين المسلمين والأقباط، وأبرزت حاد تفجير كنيسة القديسين وأحداث ماسبيرو الأخيرة لتدلل على القمع الذي يتعرض له الأقباط في مصر، ورصدت أيضا حالات إسلام الفتيات والتي سمتها بـ "اختطاف"، واستشهدت ببعض الأشخاص القبطيين المقيمين في الولايات المتحدة، مثل دينا جرجس صاحبت (منظمة أصوات من أجل مصر ديموقراطية) والتي يعرف عنها التشدد في القضايا القبطية.

يذكر أن مؤسسة "راند"، هي إحدى المؤسسات المعنية بالدراسات المستقبلية والخطط الإستراتيجية، ومقرّها في الولايات المتحدة، ولها مكتب في دولة قطر، وهي ذات ميول صهيونيه حيث تتحمس دائما للقضايا الاسرائيليه علي حساب الفلسطينية، نظرا لوجود أكثر من باحث يهودي بها.

وتطالب هذه المنظمة بعدم حظر التنصير في مصر وتدعو مسيحيّ مصر إلى الإكثار من شراء العقارات والأراضي وبناء الكنائس حتى تتغير معالم مصر، كما أن المؤسسه لها علاقات وثيقة الإدارة الأمريكية، حيث أنها ترفع لها التوصيات والتقارير والتي تعتبرها الاداره الامريكيه مرجعا لها فى بعض الأحيان

الأمريكية بالموافقة على إقامة دولة مستقلة للأقباط


كتب عبد الحميد قطب (المصريون):   |  25-10-2011 23:31

يبدو أن دعوات المتطرفين من أقباط المهجر وجدت من يدعمها من المؤسسات الصهيونية المشبوهة، بعد أن طلبت مؤسسة "راند" على موقها الإلكتروني من أقباط مصر إقامة دولة لتكون- بحسبها- وطنا لمسيحيّ الشرق الأوسط جميعا، وخيرتهم بين ثلاث مناطق يطالبون لإقامة هذه الدولة عليها، وهي: ( سيوة – سيناء – المنيا وأسيوط ).

وقالت المؤسسة- التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها- إنها سوف ترفع توصية بعد تحديد الأقباط مقر الدولة المزعومة إلى الإدارة الأمريكية، والتي قالت إن عليها أن تضغط على الإدارة المصرية للموافقة على إنشاء هذه الدولة.

وبررت تأييدها لإقامة دولة للأقباط في مصر بأن الأنظمة الديكتاتورية في المنطقة العربية تتساقط واحدة بعد الأخرة، وأنها كانت تمثل بالرغم من تخلفها ويدكتاتوريتها حماية ما للمسيحيين مقابل الجماعات الإسلامية المتطرفة، واعتبرت أنه من الطبيعي، وفي أعقاب سقوط هذه الأنظمة أن يصبح ظهر المسيحيين في الشرق الأوسط عاريًا.

وحثت المؤسسة الصهيونية، الأقباط على سرعة التحرك في اتجاه بناء هذه الدولة مهما كلفتهم من تضحيات ودماء، بعد أن حذرتهم من أن الإسلاميين قادمون لحكم المنطقة، وأنهم إن لم يستطيعوا استغلال هذا الظرف (تقصد الثورات في المنطقة ) فإنه في حال الاستقرار سوف يتكلفون أكثر مما يخسرون الآن.

ورصدت المؤسسه في دراسة لها حالات العنف بين المسلمين والأقباط، وأبرزت حاد تفجير كنيسة القديسين وأحداث ماسبيرو الأخيرة لتدلل على القمع الذي يتعرض له الأقباط في مصر، ورصدت أيضا حالات إسلام الفتيات والتي سمتها بـ "اختطاف"، واستشهدت ببعض الأشخاص القبطيين المقيمين في الولايات المتحدة، مثل دينا جرجس صاحبت (منظمة أصوات من أجل مصر ديموقراطية) والتي يعرف عنها التشدد في القضايا القبطية.

يذكر أن مؤسسة "راند"، هي إحدى المؤسسات المعنية بالدراسات المستقبلية والخطط الإستراتيجية، ومقرّها في الولايات المتحدة، ولها مكتب في دولة قطر، وهي ذات ميول صهيونيه حيث تتحمس دائما للقضايا الاسرائيليه علي حساب الفلسطينية، نظرا لوجود أكثر من باحث يهودي بها.

وتطالب هذه المنظمة بعدم حظر التنصير في مصر وتدعو مسيحيّ مصر إلى الإكثار من شراء العقارات والأراضي وبناء الكنائس حتى تتغير معالم مصر، كما أن المؤسسه لها علاقات وثيقة الإدارة الأمريكية، حيث أنها ترفع لها التوصيات والتقارير والتي تعتبرها الاداره الامريكيه مرجعا لها فى بعض الأحيان
كتب عبد الحميد قطب (المصريون):   |  25-10-2011 23:31

يبدو أن دعوات المتطرفين من أقباط المهجر وجدت من يدعمها من المؤسسات الصهيونية المشبوهة، بعد أن طلبت مؤسسة "راند" على موقها الإلكتروني من أقباط مصر إقامة دولة لتكون- بحسبها- وطنا لمسيحيّ الشرق الأوسط جميعا، وخيرتهم بين ثلاث مناطق يطالبون لإقامة هذه الدولة عليها، وهي: ( سيوة – سيناء – المنيا وأسيوط ).

وقالت المؤسسة- التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها- إنها سوف ترفع توصية بعد تحديد الأقباط مقر الدولة المزعومة إلى الإدارة الأمريكية، والتي قالت إن عليها أن تضغط على الإدارة المصرية للموافقة على إنشاء هذه الدولة.

وبررت تأييدها لإقامة دولة للأقباط في مصر بأن الأنظمة الديكتاتورية في المنطقة العربية تتساقط واحدة بعد الأخرة، وأنها كانت تمثل بالرغم من تخلفها ويدكتاتوريتها حماية ما للمسيحيين مقابل الجماعات الإسلامية المتطرفة، واعتبرت أنه من الطبيعي، وفي أعقاب سقوط هذه الأنظمة أن يصبح ظهر المسيحيين في الشرق الأوسط عاريًا.

وحثت المؤسسة الصهيونية، الأقباط على سرعة التحرك في اتجاه بناء هذه الدولة مهما كلفتهم من تضحيات ودماء، بعد أن حذرتهم من أن الإسلاميين قادمون لحكم المنطقة، وأنهم إن لم يستطيعوا استغلال هذا الظرف (تقصد الثورات في المنطقة ) فإنه في حال الاستقرار سوف يتكلفون أكثر مما يخسرون الآن.

ورصدت المؤسسه في دراسة لها حالات العنف بين المسلمين والأقباط، وأبرزت حاد تفجير كنيسة القديسين وأحداث ماسبيرو الأخيرة لتدلل على القمع الذي يتعرض له الأقباط في مصر، ورصدت أيضا حالات إسلام الفتيات والتي سمتها بـ "اختطاف"، واستشهدت ببعض الأشخاص القبطيين المقيمين في الولايات المتحدة، مثل دينا جرجس صاحبت (منظمة أصوات من أجل مصر ديموقراطية) والتي يعرف عنها التشدد في القضايا القبطية.

يذكر أن مؤسسة "راند"، هي إحدى المؤسسات المعنية بالدراسات المستقبلية والخطط الإستراتيجية، ومقرّها في الولايات المتحدة، ولها مكتب في دولة قطر، وهي ذات ميول صهيونيه حيث تتحمس دائما للقضايا الاسرائيليه علي حساب الفلسطينية، نظرا لوجود أكثر من باحث يهودي بها.

وتطالب هذه المنظمة بعدم حظر التنصير في مصر وتدعو مسيحيّ مصر إلى الإكثار من شراء العقارات والأراضي وبناء الكنائس حتى تتغير معالم مصر، كما أن المؤسسه لها علاقات وثيقة الإدارة الأمريكية، حيث أنها ترفع لها التوصيات والتقارير والتي تعتبرها الاداره الامريكيه مرجعا لها فى بعض الأحيان.
 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق


Locations of Site Visitors
Powered By Blogger