ثمن خيانة المرأة في باكستان.. قطع أنفها وحلاقة شعرها
الباكستانية في المستشفى بعد قطع أنفها وحلاقة شعرها
الباكستانية في المستشفى بعد قطع أنفها وحلاقة شعرها
أقدمت عائلة زوج امرأة باكستانية اتهمت بإقامة علاقة مع أحد الجيران على جدع أنفها وحلق شعرها.
وذكرت صحيفة «أكسبرس تريبيون» الباكستانية أن شقيق زوج آسيا من إقليم البنجاب اتفق مع زوجته وولديه وأقدموا على جدع أنف المرأة التي تقيم معهم منذ 7 سنوات وحلق شعرها بعد اتهامها بإقامة علاقة مع أحد الجيران.
وقالت إحدى الجارات ان الزوجة تقيم في منزل عائلة زوجها الذي يعمل في منطقة بعيدة ولا يتمكن من زيارتها غالبا مشيرة إلى أنهم يعاملونها بقسوة.
وقد احتجزتها العائلة في غرفة مقفلة وتمكنت الشرطة من اكتشاف الحادث عبر أحد الجيران وقالت المرأة ان العائلة احتجزتها ولم تقدم لها طعاما مناسبا فيما كانت لاتزال تنزف.
وقال شقيق زوجها إنها كانت تقيم علاقة مع أحد الجيران «وهذا كان عقابها» مشيرا إلى انه كان يجب أن يقتلها على الفور.
وتوقع الطبيب في المستشفى الذي نقلت إليه المرأة أن تتعافى بسرعة.
فتاه باكستانية تبلغ من العمر 16 عاما تزوجت من رجل يبلغ (40 عاما) وهو رجل وحشي . تق
"زوجي كان عاطلا وكان دائما يشكو من مشاكل اقتصادية
وفي إحدى الليالي ضربني كثيرا حتى اغمى علي . وعندما استعاد وعيه وجدت رأسي قد حلق . بكيت كثيرا ، لكنه لم يكترث".
وتضيف الفتاة الباكستانية : ""وبعد ذلك بأسبوع ربط يدي ، ثم كسر اسناني بحجر. كما صب الماء المغلي
على قدمي. بعد ذلك لم أستطع المشي".
وتضيف الفتاة الباكستانية : ""وبعد ذلك بأسبوع ربط يدي ، ثم كسر اسناني بحجر. كما صب الماء المغلي
على قدمي. بعد ذلك لم أستطع المشي".
ونوهت الفتاة الضحية : "وفي إحدى الليالي لم أستطع اعداد طعام العشاء له لأنني لم اتمكن من الوقوف
على قدمي. انزعج كثيرا عندما لم يجد طعام ليتناوله. بدأ بضربي مرة أخرى ، مع ربط يدي بقطعة من
القماش. شعرت بألم رهيب في الأذن اليسرى وبعد ذلك كانت الدماء تتدفق على وجهي. ظننت أنه يريد
قتلي حتى بدأت في الصراخ
واستخدم سكينا لقطع أنفي حتى اغمي علي. والان لا اعرف اين ذهب زوجي
واستخدم سكينا لقطع أنفي حتى اغمي علي. والان لا اعرف اين ذهب زوجي
عقوبة على تركها لبيت زوجها:
مجلة "TIME": قطع أنف وأذني أفغانية بحكم محكمة تابعة لطالبان
الخميس 24 شعبان 1431هـ - 05 أغسطس 2010م
دبي – سعود الزاهد
بحكم من محكمة قبلية تابعة لحركة طالبان في أفغانستان قطع أنف وأذني شابة تبلغ من العمر 18 عاماً بتهمة الهروب من بيت زوجها.
وذكرت مصادر صحفية أفغانية أن عائشة تزوجت في مرحلة مبكرة من العمر وعاشت حياة صعبة مع زوجها، مما دفعها للهروب، إلا أن محكمة قبلية تابعة لطالبان حكمت عليها بهذا الحكم، وخولت أسرة زوجها بتنفيذه.
وذكرت مصادر صحفية أفغانية أن عائشة تزوجت في مرحلة مبكرة من العمر وعاشت حياة صعبة مع زوجها، مما دفعها للهروب، إلا أن محكمة قبلية تابعة لطالبان حكمت عليها بهذا الحكم، وخولت أسرة زوجها بتنفيذه.
صورة عائشة على غلاف مجلة تايم الأمريكية
وتصدرت صورة عائشة، التي تعرضت
لتلك العقوبة القاسية غلاف العدد الأخير من مجلة "تايم" الأمريكية، التي
ذكرت في تفاصيل القصة وطريقة تنفيذ الحكم "أن شقيق زوجها أمسك بها في حين
قام الزوج بقطع أنفها أولا وتبعه بالأذنين".
وأضافت الصحيفة أن المرأة تعيش حاليا على هذه الحالة في الوقت الحاضر وأنها كانت جميلة جدا رغم عدم استخدامها للمكياج.
ورأت عائشة في حديث لها مع "تايم" أن ما تعرضت له هو من تداعيات مساومات الحكومة الأفغانية مع طالبان. وتساءلت بعد أن لمست وجهها "هذا ما فعلوه بي فكيف لنا أن نتصالح معهم؟".
يذكر أن الرئيس الأفغاني أعلن في شهر يونيو(حزيران) الماضي وبمباركة أمريكية عن بدء المفاوضات مع حركة طالبان للتوصل إلى اتفاقية سلام معها.
وطرحت المجلة سؤالا أدرجته إلى جانب صورة عائشة على غلاف المجلة يقول "ما الذي سيحدث لو انسحب (الأمريكان) من أفغانستان؟".
وأضافت الصحيفة أن المرأة تعيش حاليا على هذه الحالة في الوقت الحاضر وأنها كانت جميلة جدا رغم عدم استخدامها للمكياج.
ورأت عائشة في حديث لها مع "تايم" أن ما تعرضت له هو من تداعيات مساومات الحكومة الأفغانية مع طالبان. وتساءلت بعد أن لمست وجهها "هذا ما فعلوه بي فكيف لنا أن نتصالح معهم؟".
يذكر أن الرئيس الأفغاني أعلن في شهر يونيو(حزيران) الماضي وبمباركة أمريكية عن بدء المفاوضات مع حركة طالبان للتوصل إلى اتفاقية سلام معها.
وطرحت المجلة سؤالا أدرجته إلى جانب صورة عائشة على غلاف المجلة يقول "ما الذي سيحدث لو انسحب (الأمريكان) من أفغانستان؟".
تعيش في مكان سري
وجاء الرد من خلال موقع شبكة
الإعلام الأفغانية الذي اتهم أسبوعية "تايم" بالسعي لتأجيج مشاعر القراء
الأمريكيين لتبرير بقاء القوات الأمريكية في أفغانستان عبر اللجوء إلى صورة
مثيرة للاشمئزاز تجاه أفعال طالبان والشفقة تجاه المرأة.
وأشار الموقع الأفغاني إلى وثائق سرية كشف النقاب عنها الأسبوع الماضي بخصوص أنشطة الجيش الأمريكي في كل من العراق وأفغانستان مؤكدا أن تلك الوثائق تم تسريبها بموافقة الولايات المتحدة بغية تبرير بقاء قوات أمريكا في البلدين.
وتساءل الموقع قائلا "بعد مرور 9 أعوام على التواجد الأمريكي في أفغانستان، لماذا توقف هذا البلد خلافا للأشهر الأولى عن محاربة طالبان في السنوات الأخيرة، ويسمح اليوم لمليشياتها المتطرفة بالعودة إلى السلطة مرة أخرى لتطبق القوانين العنيفة ضد الشعب"؟.
وبخصوص الصورة التي التقطها مصور من إفريقيا الجنوبية يعمل لصالح مجلة "تايم" يدعى جودی بايبر فإنه حاول أن لا يعرِّض حياة عائشة للخطر في حال نشر صورتها.
وذكرت الصحيفة أن عائشة تعلم أن صورتها أصبحت رمزا لآلام ومآسي المرأة الأفغانية نتيجة لممارسات طالبان، فهي تعيش في الوقت الراهن في مكان سري ومن المتوقع نقلها إلى الولايات المتحدة الأمريكية بهدف إخضاعها لعملية جراحية ترميمية لأنفها وأذنيها.
وأشار الموقع الأفغاني إلى وثائق سرية كشف النقاب عنها الأسبوع الماضي بخصوص أنشطة الجيش الأمريكي في كل من العراق وأفغانستان مؤكدا أن تلك الوثائق تم تسريبها بموافقة الولايات المتحدة بغية تبرير بقاء قوات أمريكا في البلدين.
وتساءل الموقع قائلا "بعد مرور 9 أعوام على التواجد الأمريكي في أفغانستان، لماذا توقف هذا البلد خلافا للأشهر الأولى عن محاربة طالبان في السنوات الأخيرة، ويسمح اليوم لمليشياتها المتطرفة بالعودة إلى السلطة مرة أخرى لتطبق القوانين العنيفة ضد الشعب"؟.
وبخصوص الصورة التي التقطها مصور من إفريقيا الجنوبية يعمل لصالح مجلة "تايم" يدعى جودی بايبر فإنه حاول أن لا يعرِّض حياة عائشة للخطر في حال نشر صورتها.
وذكرت الصحيفة أن عائشة تعلم أن صورتها أصبحت رمزا لآلام ومآسي المرأة الأفغانية نتيجة لممارسات طالبان، فهي تعيش في الوقت الراهن في مكان سري ومن المتوقع نقلها إلى الولايات المتحدة الأمريكية بهدف إخضاعها لعملية جراحية ترميمية لأنفها وأذنيها.
اجريت لعائشة عملية زرع انف فى كاليفورنيا بالولايات المتحدة الامريكية والصور الاخيرة لها بعد العملية وقد عادت لها الابتسامة
رد: قطع أنف وأذني أفغانية بحكم محكمة تابعة لطالبان.والسبب ( تركها لبيت زوجها لظلمه)
لا ابدا لا تصدقوا هذا على الاطلاق
اخبار مزورة يرددها الاعلام الغربي لتشويه صورة المجاهدينإيفون ريدلي الصحفية التي أسلمت على يد حركة طالبان
الملتحون عرف عنهم التشدد، وحرص الإعلام الغربي وفي مقدمه الإعلام الاميركي على التأكيد أنهم شريرون, أما الشقراء فهي صحافية انكليزية الأصل والفصل, باختصار انها (ايفون رايلي) التي اعتقلها نظام طالبان قبيل القصف الأميركي على افغانستان بأيام.
الصحافية الانكليزية ايفون رايلي التي خطفت الاضواء أيام الحرب الاميركية على الافغان ألقت محاضرة ممتعة في بدعوة من مركز «الوعي» للعلاقات العربية الغربية في الكويت، الذي يهدف الى فتح الحوار مع الغرب، ويدعو الى التعرف على حقيقة ما عندنا لا من خلال الاعلام وانما من خلال التواصل والحوار، ورغم ان عمر هذا المركز لم يتجاوز سنتين الا انه بذل جهوداً ايجابية واعلن اكثر من 90 فردا اسلامهم من خلاله.
تحكي فيها قصة اعتقالها من البداية الى النهاية، وماذا خرجت من هذه التجربة من مفاهيم وانطباعات,,, عن اشياء كثيرة بما فيها مهمة الاعلام والاعلاميين ما شكل لها انقلابا وثورة على كثير مما يجري في عالم السياسة والاقتصاد والدين وحقوق الانسان والدعاية المسيسة للجماهير وتضليل الشعوب,,, الخ.
أطالت رايلي الحديث عن المعاملة الغريبة والحسنة والمبهرة لحركة طالبان تجاهها، مدة الايام العشرة التي اعتقلت فيها, لقد ذكرت جرأتها عليهم وشتمها لهم وسخريتها منهم وتحديها لهم, واخيرا البصقة القوية التي قذفتها في وجه أحد محاوريها,,, كل هذا وغيره من الاهانات والتحدي لم يكن له اثر على رجال الطالبان الذين استمروا في حسن معاملتها, قالت: حتى عندما اكتشفوا من أول لحظة أنني انكليزية متخفية في لباس أفغانية بعد أن سقطت مني الكاميرا وفضحتني على الحدود,,, لم يفتشوني شخصيا بل استدعوا امرأة قامت بتفتيشي بعيدا عن أعين الرجال,,, عندما عرفوا من التحقيق معها انها ليست عدوا وعدوها باطلاق سراحها ووعدتهم هي بدورها أن تقرأ القرآن مصدر الاخلاق الاسلامية, تقول الشقراء الانكليزية التي اخفت شقار وجهها بحجابها بعد اسلامها ايفون رايلي: بعد اطلاق سراحي اجتمع مئات الصحافيين ينتظرون قنبلة تصريحاتي ضد الطالبان، فكان جوابي: لقد أحسنوا معاملتي فصدموا وخيم عليهم الصمت! ووفيت بوعدي وقرأت ترجمة القرآن، وتعرفت على الاسلام، ثم أسلمت, ختمت محاضرتها بخاتمة تقولها في كل بلد وفي كل لقاء، قالت: إنني ألقي محاضرتي عليكم باللبس الشرعي الاسلامي الذي اعطاني اياه نظام طالبان في السجن هناك, وأحمد الله أنني سجنت في نظام طالبان الذي يصفونه بالشرير، ولم أسجن في معتقل غوانتانامو أو أبوغريب للنظام الاميركي الديموقراطي كيلا يغطوا رأسي بكيس ويلبسوني مريولا برتقاليا، ويربطوا رقبتي بحزام ويجروني على الأرض بعد أن يعروني!!http://www.eyelash.ps/upload/pic/evon.jpg
من يعرف اليوم أو يستطيع أن يسلط الضوء على الصحفية البريطانية "إيفون ريدلي" التي نشأن كمسيحة بروتستانتية، وذهبت لتغطية الحرب الأمريكية على أفغانستان ووصلت إلى الحدود الأفغانية الباكستانية بعد رحلة شاقة، سعت بعدها إلى بناء شبكة من العلاقات حتى تصل إلى أفغانستان، من يعرفها اليوم بعد أن أشهرت إسلامها وتناولتها الصحافة الغربية عموماً بالنقد والتجريح والاتهامات الباطلة؟!
تقول عن تجربتها كيف اعتنقت الإسلام: عندما وصلت على الحدود الأفغانية الباكستانية استأجرت من يساعدها على عبور الحدود وكانت الوسيلة ظهر حمار، وعندما امتطت ظهره سار مسرعاً فظهر من تحت ثوبها الأفغاني الكاميرا التي كانت تحملها، فاستوقفها أحد جنود طالبان بعد أن لمح آلة التصوير فأمرها أن تترجل وعندها عرف أنها ليست بأفغانية، تجمع حولها الرجال وأوقفوها في مكان مرتفع واضح خوفاً من أن تكون تحمل سلاحاً، ثم فتشت على يد امرأة أفغانية.
تقول: نقلت إلى مدينة "جلال أباد" وبدأ التحقيق معي وكان المترجم محرجاً من ترجمة كل أقوالي ـ كما تقول ـ لأنها كانت تستخدم ألفاظاً خشنة وكان على المترجم أن يترجم ما تقول، وفي اليوم الثاني دخل عليها أحد العلماء المسلمين وجلس أمامها وسألها: ما هو دينك؟ فقالت: مسيحية؟، وسألها عن مذهبها؟ قالت: بروتستانتية، ثم سألها عن رأيها في الإسلام؟ وقالت ـ خوفاً أو احترماً في ساعتها ـ إن الإسلام دين رائع. فقال الشيخ: ولماذا لا تغيرين دينك؟ فأجابت: إن تغيير الدين ليس بسيطا، ولكن عندما أعود إلى بريطانيا أعدك أنني سوف أقوم بقراءة القرآن.
وفي كابول دخلت إلى دار بها ست نساء غربيات من المبشرات محتجزات في ذات الدار، وفي بعض الفترات كان النسوة يرددن الترانيم الدينية النصرانية ويقرأن الإنجيل بصوت مرتفع، وما لبثت الصحفية "ريدلي" أن تضايقت من ذلك وطلبت نقلها إلى مكان آخر من السجن.
بعد فترة أفرج عنها ونقلت إلى الحدود الباكستانية وعندما وصلت إلى باكستان بدأت عدسات المصورين تومض كما تقول، وتوالت الأسئلة عليها عن نوع المعاملة التي وجدتها في أفغانستان، وكانت إجابتها واضحة: "لقد عوملت معاملة لائقة وبكل تقدير واحترام"! وهي بهذه التصريحات المقتضبة خيبت آمال الصحافة الغربية التي جهزت "منشيتاتها" العريضة حول القتل.. والضرب.. والاغتصاب.
وفي لندن توجهت إلى مسجد HARROW وحصلت على نسخة مترجمة من معاني القرآن الكريم، وكتب ونشرات، وتقول "ريدلي": توجهت بالبحث في صفحات معاني القرآن الكريم المترجمة إلى القسم الذي يعنى بالنساء فوجدت أن القرآن الكريم يكرم المرأة ويساويها بالرجل في النواحي الروحية والعملية.
لقد سمعت "ريدلي" عبارات السخرية لنيتها تغيير دينها، وحتى بعد تغييرها دينها، ولكن موقف المسلمين في المنطقة التي تعيش بها في بريطانيا ودعوتها لتناول الشاي والقهوة وحضور الأمسيات شجعها أكثر على المضي بقناعاتها أكثر، كما مورست عليها الضغوط العديدة من جانب صحف الولايات المتحدة التي اتهمتها بأنها تدعم الإرهاب!
تقول "ريدلي" عن قناعتها ودخولها إلى الإسلام: إنه دين لا يحتاج إلى وساطة بين الخالق والمخلوق، أما الأناجيل الموجودة اليوم فمتعددة ومتنوعة ولا يوجد تطابق بينها، أما القرآن فلم يتغير حرف أو نقطة فيه.
وتضيف"ريدلي": لقد ذهبت إلى لقاء في مدينة "ليستر" البريطانية، وكان من المقرر حضور 200 مدعوة، إلا أنني وجدت عدد الحاضرات زاد على ألفين فتاة مرتديات الحجاب في منظر جميل ملفت.. نحن في الغرب نقيس مدى تحرر المرأة بمقدار قصر ثوبها! وفي حالات الاغتصاب يسأل القاضي: ماذا كنت تلبسين ليلة الحادث؟!
فإلى متى؟! أمثال " إيفون ريدلي" لا يجدون من يتبناهم في الغرب طالما أنهم على استعداد
للحوار والنقاش. فلتكن سهماً لنا لا علينا!
-------------------------------------------------
غرائب ما ذكرته قولها: آخر مرة زرت فيها القاهرة تم تلقيبي بالمتطرفة، الاتهام جاءني من شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي، "لأني عندما مد إلي يده لمصافحتي رفضت المصافحة ـ التزاما بحكم شرعي ـ فقال لي أنت متطرفة".
في محاضرة مثيرة ضمن فعاليات المؤتمر العاشر للندوة العالمية للشباب الإسلامي الذي تستضيفه القاهرة، هاجمت الصحفية البريطانية إيفون ريدلي التي كانت حركة "طالبان" اعتقلتها أثناء محاولتها دخول أفغانستان في أكتوبر 2001م قبل أن تطلق سراحها فيما بعد وتعلن إسلامها، تصريحات وزير الثقافة فاروق حسني التي هاجم فيها الحجاب.وحملت الصحفية البريطانية على النظم السياسية في العالم العربي لإهدار كرامة الإنسان، مشيرة إلى أن آلاف المسلمين ـ حسب قولها ـ يستمر تعذيبهم في جوانتانامو وقاعدة باجرام بأفغانستان وسجن أبو غريب وسجون الأشباح في أنحاء أخرى من العالم، وآخرون يعذبون في سوريا والأردن والمغرب وتونس والجزائر، وحتى هنا في مصر.
الموضوع منقول من عدة مواقع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق