مادونا فى حفلة باسرائيل
صورة حسني مبارك على وجه مادونا في كليب أغنية «Nobody Knows Me»
على خشبة المسرح التى شهد أولى حفلات المطربة مادونا فى اسرائيل، وأثناء الفاصل عرض على المسرح كليب بتوزيع موسيقى جديد لأغنيتها "لا أحد يعرفنى" "Nobody Knows Me" وظهرت على الشاشة الضخمة فى خلفية المسرح فيديو لمادونا ووجهها يتحول الى صور عدد من الشخصيات السياسية والعامة منها وجه حسني مبارك وبشار الأسد وباراك أوباما وبابا الفاتيكان، وفى لقطة أخرى ظهرت مادونا بشارب وملامح هتلر وعلى جبهتها رسم الصليب المعقوف رمز النازية، وهو الأمر الذى أثار استياء الحاضرين حيث اعترض البعض على الكليب الذي اعتبروه إهانة لهم.
وسط 30 ألف متفرج أطلقت المطربة مادونا حفلتها الأولى في جولتها الغنائية بمدينة تل أبيب الإسرائيلية، والتي اختارتها مادونا لبداية جولتها الفنية لسبب مهم فهي تقع في منطقة الشرق الأوسط التي تعد من أكثر الأماكن التي شهدت صراعات عديدة لسنوات طويلة وأنها جاءت لتوصيل رسالتها بالسلام لشعوب المنطقة، وقالت مادونا للحاضرين انه لا يمكن أن يكون هناك احد من محبيها ولا يريد نشر السلام في العالم، وانه بالرغم من اختلاف الحضارات والمذاهب واعتناق الديانات المختلفة مثل الإسلام والمسيحية واليهودية وحتى البوذية أو الالحاد ففى النهاية الكل بشر دمائهم لها نفس اللون.
صورة حسني مبارك على وجه مادونا في كليب أغنية «Nobody Knows Me»
على خشبة المسرح التى شهد أولى حفلات المطربة مادونا فى اسرائيل، وأثناء الفاصل عرض على المسرح كليب بتوزيع موسيقى جديد لأغنيتها "لا أحد يعرفنى" "Nobody Knows Me" وظهرت على الشاشة الضخمة فى خلفية المسرح فيديو لمادونا ووجهها يتحول الى صور عدد من الشخصيات السياسية والعامة منها وجه حسني مبارك وبشار الأسد وباراك أوباما وبابا الفاتيكان، وفى لقطة أخرى ظهرت مادونا بشارب وملامح هتلر وعلى جبهتها رسم الصليب المعقوف رمز النازية، وهو الأمر الذى أثار استياء الحاضرين حيث اعترض البعض على الكليب الذي اعتبروه إهانة لهم.
وسط 30 ألف متفرج أطلقت المطربة مادونا حفلتها الأولى في جولتها الغنائية بمدينة تل أبيب الإسرائيلية، والتي اختارتها مادونا لبداية جولتها الفنية لسبب مهم فهي تقع في منطقة الشرق الأوسط التي تعد من أكثر الأماكن التي شهدت صراعات عديدة لسنوات طويلة وأنها جاءت لتوصيل رسالتها بالسلام لشعوب المنطقة، وقالت مادونا للحاضرين انه لا يمكن أن يكون هناك احد من محبيها ولا يريد نشر السلام في العالم، وانه بالرغم من اختلاف الحضارات والمذاهب واعتناق الديانات المختلفة مثل الإسلام والمسيحية واليهودية وحتى البوذية أو الالحاد ففى النهاية الكل بشر دمائهم لها نفس اللون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق