الأربعاء، 4 أبريل 2012

من ابرز ما “عازت” ام ايمن :

السيرة الذاتية للأستاذة عزة الجرف (أم أيمن) عضو البرلمان عن حزب الحرية والعدالة ولجنة كتابة الدستور نقدمها لكم لتتعرفوا عليها وعلى افكارها

· من مواليد عام 1965 بحي بين السرايات بالجيزة.
· حاصلة على بكالوريوس الخدمة الاجتماعية – جامعة حلوان- عام 1987.
· متزوجة من الكاتب الصحفي الأستاذ بدر محمد بدر.
· عملت كمحررة لباب لكل مشكله حل بالعديد من الجرائد منها جريدة افاق عربيه و الاسرة العربية لمدة 6 سنوات اشتركت بالعديد من البرامج الفضائية على قناة المجد وغيرها.
· تتلمذت على يد الداعية و المربية الفاضلة السيدة زينب الغزالى و ارتبطت بها من العام 1980 و حتى وفاتها عام 2005 .
· رزقها الله ب 7 من الأبناء ثلاث إناث وأربعة ذكور أكبرهم حاصلة على ليسانس دار العلوم ومتزوجة وأصغرهم في المرحلة الإعدادية و لديها حفيدة واحدة .
· تعمل في العمل العام كمحاضرة وكاتبة صحفية ومدربة وداعية منذ عام 1985 وحتى الآن.
· تشرف على العديد من الأنشطة الاجتماعية والإنسانية ورعاية الفقراء والأيتام و الارامل في منطقة الهرم بالجيزة.
· متخصصة في شئون الأسرة والعلاقات الزوجية وحل المشكلات الاجتماعية.
· تقيم بمدينة 6 اكتوبر في محافظة 6 أكتوبر - مصر .
من ابرز ما “عازت” ام ايمن :


- عاوزة تلغي قانون الخلع !!!
- عايزة تمنع اثبات ابناء الزنا علشان ما تنتشرش الرذيلة

- عاوزة قانون يسمح للزوج باغتصاب زوجته !!! علشان ده حقه !!!
- عايزة تمنع المرأة من السفر لان فيه خلوة مع رجال غير زوجها !!!
- تريد التأكد من السجل الاجرامي للشهداء قبل اعطاء ذويهم تعويضات !!!
- عايزة تلغي قانون منح الجنسية لابناء المصريات المتزوجات من اجنبي !!!
- عايزة تلغي قانون اخبار الزوج لزوجته الاولى انه ها يتجوز عليها لانه بيفتت الاسرة !!!
- عاوزة تلغي قانون التحرش الجنسي لان عري النساء هو السبب وبالتالي التحرش حلال !!!
- عاوزة ضرب الاطفال يبقى مسموح به قانونا علشان الناس تضرب عيالها على الصلاة والصوم !!!
- تريد الغاء قانون الشقة من حق الزوجة لأن الرجل مبقاش له قوامة وبقى مهدد في بيته بالطرد !!!


وهذا جزء من مقالة د منى حلمى( ابنة الدكتورة نوال السعداوى لمن لايعرف )

 تهاجم فية النائب الذي يريد الغاء قانون الخلع هذا القانون الهام الذى يحمى المراة فى المجتمعات العربية المتخلفة من براثن الرجل الشرقى المستبد المحب لذاتة . يريد هذا النائب ان يقتل إنسانية المرأة وكرامتها، حيث تظل جارية فى بيت تكرهه. يريد أن يتوج الرجال أبطالا على عروش استبدادية تُقام على جثث النساء... ( اليست ام ايمن من النساء ؟؟؟ )

إلغاء حق الخُلع يجعل وضع الخادمة أفضل من وضع الزوجة
د. منى حلمى ■ ■ ■
 أخذ يفكر، ويفكر، ويفكر، ثم انبثق تفكيره إلى ضرورة المزيد من ضرب المرأة.. الحائط المائل الذى يشهد كل التعصبات وكل العقد وكل البلاوى وكل العنصريات وجميع أنواع العجز الذكورى. أخذ يفكر، ويفكر، ويفكر، وقادته قريحته إلى أن حل مشكلات الوطن يستدعى ضرورة إلغاء قانون الخُلع. نسى أنه فى قسم دخول مجلس الشعب أضاف «بما لا يخالف شرع الله». والخلع مترسِّخ فى شرع الله. هل يريد بتفكيره الطويل أن يعترض على شرع الله والعياذ بالله؟ تجاهل أن الرجل لديه كل أنواع الرخص الشرعية والقانونية والعرفية، لأن يفعل بالمرأة الزوجة ما يشاء، وقت ما يشاء، وسوف يصفق له الجميع. لكنه يريد أن يلغى الخلع اليتيم، الذى يبيح للزوجة، عدم البقاء مع زوج لا تريده. يريد أن يحبس الزوجات، إلى الأبد، على فراش يصيبهن بالغثيان. يريد أن يقتل إنسانية المرأة وكرامتها، حيث تظل جارية فى بيت تكرهه. يريد أن يتوج الرجال أبطالا على عروش استبدادية تُقام على جثث النساء. إن الخادمة فى البيوت تستطيع بكامل حريتها واختيارها أن تطفش من الخدمة لو لم تعجبها معاملة أصحاب البيت، دون أن يجبرها القانون على العودة، ودون أن يلحق بها أى وصمة اجتماعية، ولها كل الحق فى اختيار أصحاب البيت الجديد الذى ستشتغل فيه برغبتها واختيارها، وهى فى ذلك تكون فى وضع أفضل من وضع الزوجة، التى تُحرم حق الخُلع وترْك الزوج إذا لم يعجبها. أخذ يفكر، ويفكر، ويفكر، لكى تصبح الزوجة مثل قطعة من النفايات. وفى رد المجلس القومى للمرأة، قال إن المرأة لا تسىء استخدام حق الخلع، بل هى تلجأ إليه مضطرة. وهو رد ضعيف، وضد المرأة. فلو أن المرأة لا تسىء استخدام حق الخلع، لكان ذلك ذريعة كافية، لإلغاء حق الخلع. ومن الذى يحكم على سوء الاستخدام؟ المرأة صاحبة الخلع أم الزوج المخلوع؟ أم تيارات ذكورية تريد وأد النساء، بطبعة 2010؟ ثم إن إساءة استخدام الحق، لا تعطينا الحجة، لإلغائه. مثلا، لو أن قلة من الطالبات، يسئن استخدام تعليم المرأة، فإن هذا ليس معناه، أن نلغى تعليم الإناث. ووقوع بعض حوادث السيارات، والطائرات، لا يجعلنا نلغى السفر بالسيارة، والطائرة. وحق الطلاق المطلق الذى على مر العصور قد أُسِىءَ استخدامه من قبل الرجال، لماذا إذن، لم نلغه، ويصبح حقا مطلقا للنساء؟ وبعد كل هذا الهوان الإنسانى، والقانونى، نظل نغنى للأم، أغانى الحب، والتقديس، والتبجيل، والتمجيد.. ما هذا العبث؟! 




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق


Locations of Site Visitors
Powered By Blogger