العربية.نتأيد 71% من السعوديين توظيف النساء في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهو المشروع الذي كشف الرئيس العام للرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور عبد اللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ أن الهيئة تفكر بتنفيذه.
واجرت صحيفة "الاقتصادية" السعودية استفتاء ميداني شارك فيه قرابة 2025 سعوديا كشف أن هذه الخطوة تحظى بتأييد غالبيتهم فيما لم يعارضها سوى 29% فقط.
وكثرت التعليقات والنقاشات المصاحب للاستفتاء على موقع الصحيفة، فقال أبو هشام: "يجب أن تعمل المرأة في الهيئة، هناك أمور كثيرة تتطلب تدخلها عوضا عن رجل الهيئة الذي قد يفقد الحكمة وحسن التصرف في بعض المواقف، وجود المرأة ضروري خاصة مع المرأة".
واجرت صحيفة "الاقتصادية" السعودية استفتاء ميداني شارك فيه قرابة 2025 سعوديا كشف أن هذه الخطوة تحظى بتأييد غالبيتهم فيما لم يعارضها سوى 29% فقط.
وكثرت التعليقات والنقاشات المصاحب للاستفتاء على موقع الصحيفة، فقال أبو هشام: "يجب أن تعمل المرأة في الهيئة، هناك أمور كثيرة تتطلب تدخلها عوضا عن رجل الهيئة الذي قد يفقد الحكمة وحسن التصرف في بعض المواقف، وجود المرأة ضروري خاصة مع المرأة".
بين مؤيد ومعارض
ومن جانبه علق عبد المنعم الحسين على الفكرة قائلاً: "نعم نؤيد ذلك لأن فيه فتحا لفرص العمل وفيه تطوير وتحسين لخدمة الهيئة، ودخول عناصر جديدة وتفكير جديد يتوازن مع احتياجات المجتمع ويحافظ على خصوصية المرأة خاصة في الجولات والتفتيش والتحقيق".
اما سعد فأشار الى ان "المرأة نصف المجتمع، يجب أن تكون مشاركاتها في كل ما يقوم به الرجل لخدمة النساء، إذ لا حاجة إلى احتكاك رجال الهيئة بالنساء وإنما الاكتفاء بأن تقوم النساء العاملات في الهيئة بهذا الدور".
وأيد عبد الرحمن الخطوة بشدة وقال :"النهي عن المنكر والأمر بالمعروف لا يقتصر على الرجل بل المرأة أكثر ضرورة خاصة في العصر الحالي، وتعامل المرأة مع امرأة أفضل".
واشار خالد مهدي الى ان هذه الفكرة ستخلق فرص عمل، مضيفاً: "وجود المرأة ضروري فكيف لرجل عضو في الهيئة أن يتصرف مع المرأة، هناك تحدث واختلاء وقبض لذلك لا بد من وجود المرأة وكان من المفروض أن هذا يحدث من زمان".
ومن جهة أخرى عارضت هند الفكرة بإصرار وقالت :"المجتمع النسائي صعب السيطرة عليه، وستكثر المشاكل والمصائب من المتطوعات، عدم وجود نساء في الهيئة أفضل".
وفي السياق ذاته قالت بسمة إنها لا تؤيد الفكرة لأن المرأة بطبعها هادئة وطيبة وقد لا تتمكن من أداء الواجبات الملقاة عليها بالشكل المناسب.
اما سعد فأشار الى ان "المرأة نصف المجتمع، يجب أن تكون مشاركاتها في كل ما يقوم به الرجل لخدمة النساء، إذ لا حاجة إلى احتكاك رجال الهيئة بالنساء وإنما الاكتفاء بأن تقوم النساء العاملات في الهيئة بهذا الدور".
وأيد عبد الرحمن الخطوة بشدة وقال :"النهي عن المنكر والأمر بالمعروف لا يقتصر على الرجل بل المرأة أكثر ضرورة خاصة في العصر الحالي، وتعامل المرأة مع امرأة أفضل".
واشار خالد مهدي الى ان هذه الفكرة ستخلق فرص عمل، مضيفاً: "وجود المرأة ضروري فكيف لرجل عضو في الهيئة أن يتصرف مع المرأة، هناك تحدث واختلاء وقبض لذلك لا بد من وجود المرأة وكان من المفروض أن هذا يحدث من زمان".
ومن جهة أخرى عارضت هند الفكرة بإصرار وقالت :"المجتمع النسائي صعب السيطرة عليه، وستكثر المشاكل والمصائب من المتطوعات، عدم وجود نساء في الهيئة أفضل".
وفي السياق ذاته قالت بسمة إنها لا تؤيد الفكرة لأن المرأة بطبعها هادئة وطيبة وقد لا تتمكن من أداء الواجبات الملقاة عليها بالشكل المناسب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق