بغداد - منتظر رشيد
كلما اقترب موعد القمة ازدادت الإجراءات الأمنية. إجراءات دفعت أهل بغداد إلى مغادرتها أو البقاء في منازلهم تاركين الشارع لرجال الأمن.
أكثر من نصفِ سكانِ العاصمةِ بغداد غادروها شمالاً وجنوباً، قبيلَ انعقادِ القمةِ العربية، بينما لزمَ الآخرون منازلَهم، متسمرين أمامَ شاشاتِ التلفزةِ لمتابعةِ الحدثِ الأهمِ في العراق، تاركينَ شوارعَ العاصمة لأكثرَ من مئةِ ألفِ رجلِ أمنٍ من قواتِ الجيشِ والشرطةِ، التي تمَّ استقدامُ قسمٍ منهم من المحافظات.
وبحسب علي الدباغ، المتحدث باسم الحكومة العراقية فإنه وقبل يومٍ من انعقادِ قمةِ بغداد لم تحسمْ بعضُ الدولِ على ما يبدو مستوى تمثيلِها، ويدور الحديثُ هنا عن ساعاتٍ حاسمة، أما عن جدولِ الأعمالِ فقد باتَ واضحاً أنَه يتضمنُ عشرةَ بنودٍ أبرزُها الملفُ السوري وقضيةُ مكافحةِ الإرهاب، يضافُ إليها طرحُ موضوعِ هيكلةِ الجامعةِ العربيةِ بعدَ سبعةٍ وستينَ عاماً على تأسيسِها.
فيما قال أحمد الأبيض (محلل سياسي) إن قمة بغداد ستكونُ الأكثرَ كلفةً في تاريخِ القممِ العربية، كما أنها الوحيدة التي تمَّ تسخيرُ هذا الحشدِ البشري الهائلِ من أجلِ حمايتِها.
كلما اقترب موعد القمة ازدادت الإجراءات الأمنية. إجراءات دفعت أهل بغداد إلى مغادرتها أو البقاء في منازلهم تاركين الشارع لرجال الأمن.
أكثر من نصفِ سكانِ العاصمةِ بغداد غادروها شمالاً وجنوباً، قبيلَ انعقادِ القمةِ العربية، بينما لزمَ الآخرون منازلَهم، متسمرين أمامَ شاشاتِ التلفزةِ لمتابعةِ الحدثِ الأهمِ في العراق، تاركينَ شوارعَ العاصمة لأكثرَ من مئةِ ألفِ رجلِ أمنٍ من قواتِ الجيشِ والشرطةِ، التي تمَّ استقدامُ قسمٍ منهم من المحافظات.
وبحسب علي الدباغ، المتحدث باسم الحكومة العراقية فإنه وقبل يومٍ من انعقادِ قمةِ بغداد لم تحسمْ بعضُ الدولِ على ما يبدو مستوى تمثيلِها، ويدور الحديثُ هنا عن ساعاتٍ حاسمة، أما عن جدولِ الأعمالِ فقد باتَ واضحاً أنَه يتضمنُ عشرةَ بنودٍ أبرزُها الملفُ السوري وقضيةُ مكافحةِ الإرهاب، يضافُ إليها طرحُ موضوعِ هيكلةِ الجامعةِ العربيةِ بعدَ سبعةٍ وستينَ عاماً على تأسيسِها.
فيما قال أحمد الأبيض (محلل سياسي) إن قمة بغداد ستكونُ الأكثرَ كلفةً في تاريخِ القممِ العربية، كما أنها الوحيدة التي تمَّ تسخيرُ هذا الحشدِ البشري الهائلِ من أجلِ حمايتِها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق