الاثنين، 9 أبريل 2012

<><> <> <><> <><><> <><><> <> <><> <> <><> <>

وقالت الدكتورة نوال السعداوي "سارشح نفسي لانتخابات الرئاسة ليس للفوز ولكن من اجل تحريك الشعب المصري والدفع باتجاه تعديل الدستور ومواجهة الفساد ومحاربة الاستعمار الامريكي". ...هذا ما حدث فى 2004 وكان المقصود الانتخابات الرئاسية العام التالى 2005 وامام مبارك  ولم يسمح كهنة النظام  وقتها بذلك ...الان وفى السباق الحالى وبعد الثورة تقدمت مرشحة واحدة هى بثينة كامل للاشتراك فى السباق ولكن فشلت فى الحصول على العدد المطلوب من التوكيلات الازمة فقط .............
ل ل ت ر ش ح ...وليس للفوز ...



جويس باندا أول امرأة تحكم مالاوي

جويس باندا (وسط) محاطة بقائد الجيش (يسار) ومفتش عام الشرطة (يمين) تعلن وفاة الرئيس موثاريكا (الفرنسية)


أضحت جويس هيلدا باندا إحدى شهيرات القارة الأفريقية بعد أن أدت  امس السبت 7 أبريل/نيسان 2012 القسم رئيسة لبلدها مالاوي، خلفا لبينغو وا موثاريكا الذي وافته المنية بسكتة قلبية قبل ذلك بيوم واحد.
وبذلك أصبحت باندا ثاني امرأة تتولى رئاسة دولة في أفريقيا بعد إيلين جونسون سيرليف رئيسة ليبيريا. وستظل باندا على سدة الحكم حتى موعد الانتخابات المقبلة في عام 2014.
ووصفت وكالة الصحافة الفرنسية باندا بأنها امرأة قوية الشخصية وناشطة في الدفاع عن حقوق المرأة.
ولدت باندا في 12 أبريل/نيسان 1952 في قرية ماليميا بمقاطعة زومبا جنوبي مالاوي، وكان والدها عازفا في جوقة الشرطة.
وجويس باندا حاصلة على درجة البكالوريوس في تعليم الأطفال المبكر من جامعة كولومبوس، ودبلوم في الإدارة من إيطاليا، وعملت سكرتيرة في الماضي.
وعندما بلغت من العمر 25 عاما أقامت هي وأطفالها الثلاثة في ذلك الوقت بالعاصمة الكينية نيروبي، حيث تأثرت بالحركة النسائية في تلك الدولة، فتخلت عن زوجها الذي كان يضربها.
وتزوجت جويس بعد ذلك من ريتشارد باندا، وهو قاض متقاعد كان أول رئيس أسود للمحكمة العليا في البلاد، وكان قائدا للمنتخب الوطني لكرة القدم.
وخلال الفترة من 1985 و1997 شاركت جويس باندا في إدارة وتأسيس عدد من المشاريع والمنظمات.
في مطلع تسعينيات القرن العشرين أطلقت برنامجها لتحرير المرأة، كما قامت بتأسيس مؤسسة حملت اسمها من أجل تحرير النساء، وذلك من خلال تعليم الفتيات.
وأسست باندا -التي تدعو إلى المساواة بين الرجال والنساء- مؤسسة جويس باندا من أجل تحرير المرأة من خلال تعليم البنات.
دخلت إلى المعترك السياسي في عام 1999 وذلك بعد فوزها بمقعد في مجلس النواب، وعينت بعدها وزيرة للمساواة بين الجنسين، وأعيد انتخابها في عام 2004 وعينها الرئيس بينغو وا موثاريكا وزيرة للخارجية.
وعندما كانت وزيرة للخارجية قطعت مالاوي علاقاتها مع تايوان للتقرب من الصين في تحالف اعتبر أكثر فائدة للاقتصاد المالاوي.
وفي عام 2009 اختارها الرئيس موثاريكا للترشح معه لمنصب نائب الرئيس، وحققا النجاح، إلا أنها اختلفت معه بعد ذلك بسبب اعتراضها على رغبته بتعيين أخيه بيتر خليفة له، وأدى ذلك إلى استبعادها من الحزب الديمقراطي التقدمي، فانتقلت بعد ذلك للمعارضة لتؤسس حزب الشعب في 2011 وتتولى زعامته، وكانت تريد الترشح للانتخابات الرئاسية في عام 2014.
وعلى الرغم من أن الرئيس موثاريكا قد حاول أن يقيلها من منصبها عن طريق حصوله على حكم المحكمة العليا إلا أنه فشل في ذلك.


وهذا خبر اّخر من مالاوى نشر فى مثل هذا الوقت ( ابريل ) من العام الماضى




<><> <> <><> <><><> <><><> <> <><> <> <><> <>
بسبب انتقاده لنظام الحكم

ملاوي تطرد سفير بريطانيا




طردت ملاوي السفير البريطاني لديها بعد أن انتقد نظام الحكم في البلاد, ووصفه بأنه شمولي، في برقية سرية مسربة.


وجاء هذا القرار رغم تحذيرات الخارجية البريطانية, مما قد يؤدي إلى توتير العلاقات بين ملاوي والدولة المستعمرة السابقة، وهي جهة مانحة رئيسية للدولة الأفريقية الفقيرة التي جمدت المساعدات الأجنبية التي تحصل عليها بسبب عدائها للمثليين وقمعها لوسائل الإعلام.


وقال المتحدث الحكومي فوا كاوندا اليوم الأربعاء إن السفير البريطاني فيرجس كوتشرين دايت تسلم رسميا رسالة الطرد الليلة الماضية.


وفي لندن قالت الخارجية إنها ليس لديها ما تضيفه على بيان أصدرته يوم 19أبريل/ نيسان الجاري, جاء فيه أنه بحالة اتخاذ ملاوي هذه الخطوة فستكون هناك على الأرجح عواقب تؤثر على مجموعة من القضايا التي تمس العلاقات الثنائية.


ونشرت صحيفة ويك أند نيشن في ملاوي مقتطفات من البرقية الدبلوماسية البريطانية المسربة وهي بتاريخ مارس/ آذار 2011، وجاء فيها أن رئيس ملاوي بينجو وا موثاريكا أصبح حاكما شموليا أكثر فأكثر ولا يتحمل الانتقاد.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق


Locations of Site Visitors
Powered By Blogger