طعنته في ظهرة.. فطلب الزواج منها في المحكمة
طعنته في ظهرة.. فطلب الزواج منها في المحكمة
في قصة تبعث على الأمل لمن يؤمن بالحب الخالد، طلب بريطاني يد صديقته التي كانت قد طعنته بسكين في ظهره وأحضرت الى القضاء للمحاكمة. وقد أتى الرجل بخاتم خطوبة الى قاعة المحكمة آملا في سماع القرار عن اطلاق سراح صديقته.
الا ان القاضي أعلن حكما بالسجن 3 سنوات بحق المرأة التي قامت بالاعتداء على شريكها عمدا.
وذكرت "بي بي سي" الاخبارية ان عريغوري تود الذي يعمل كبير طهاة جاء بخاتم خطوبة الى محكمة التاج في مدينة هال يوم الاربعاء الماضي آملا في ان يتم الافراج عن صديقته تيفاني بايلي. وقال تود بعد الاجتماع خارج قاعة المحكمة انه قبل قرار القاضي وشكره على التساهل.
ولم يحصل "الخطيب" على الاذن برؤية صديقته المعتقلة التي أراد ان يعرض عليها الخاتم. وأعرب الرجل عن أمله في ان يسمح له بزيارة تيفاني في السجن قدر الامكان.
وكانت تيفاني بايلي (32 عاما) طعنت صديقها عريغوري تود (48 عاما) بسكين مطبخ في ديسمبر/كانون الاول الماضي في شقتهما بمدينة هيسل في مقاطعة يوركشير الغربية، وكان كلاهما في حالة سكر. ولحسن حظه (أو لسوئه) بقي تود على قيد الحياة.
وسبق ان اعترفت تيفاني في احدى الجلسات السابقة بالمحكمة بأنها تسببت في الحاق ضرر بدني جسيم عن عمد.
أما غريغوري، فيقول "فقط أود أن أكون مع تيفاني. هذا كل ما أستطيع قوله".
الا ان القاضي أعلن حكما بالسجن 3 سنوات بحق المرأة التي قامت بالاعتداء على شريكها عمدا.
وذكرت "بي بي سي" الاخبارية ان عريغوري تود الذي يعمل كبير طهاة جاء بخاتم خطوبة الى محكمة التاج في مدينة هال يوم الاربعاء الماضي آملا في ان يتم الافراج عن صديقته تيفاني بايلي. وقال تود بعد الاجتماع خارج قاعة المحكمة انه قبل قرار القاضي وشكره على التساهل.
ولم يحصل "الخطيب" على الاذن برؤية صديقته المعتقلة التي أراد ان يعرض عليها الخاتم. وأعرب الرجل عن أمله في ان يسمح له بزيارة تيفاني في السجن قدر الامكان.
وكانت تيفاني بايلي (32 عاما) طعنت صديقها عريغوري تود (48 عاما) بسكين مطبخ في ديسمبر/كانون الاول الماضي في شقتهما بمدينة هيسل في مقاطعة يوركشير الغربية، وكان كلاهما في حالة سكر. ولحسن حظه (أو لسوئه) بقي تود على قيد الحياة.
وسبق ان اعترفت تيفاني في احدى الجلسات السابقة بالمحكمة بأنها تسببت في الحاق ضرر بدني جسيم عن عمد.
أما غريغوري، فيقول "فقط أود أن أكون مع تيفاني. هذا كل ما أستطيع قوله".
20 ألف رجل في بريطانيا.. حامل !
شكك البعض في مدى دقة
الإحصاء
لندن-قد يكون الأمر اشبه بمعجزة، فقد كشف
إحصاء بريطاني عن وجود نحو 20 ألف رجل في البلاد في حالة حمل ويحصلون على الخدمات
الطبية الخاصة بالنساء.
ووفقا للإحصاء الذي أعده جهاز الخدمات الصحية الوطنية ببريطانيا فإن نحو 20 ألف رجل طلبوا الحصول على خدمات الولادة خلال الفترة من 2009 إلى 2010، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. واعتبرت الصحيفة أن الأمر الأكثر لفتا للانتباه هو أن 17 ألف رجل منهم طلبوا بشكل علني الخدمات المخصصة للحوامل، بينما زار أكثر من 8 آلاف رجل أطباء متخصصين في أمراض النساء والتوليد. ورغم تشكيك البعض في مدى دقة الإحصاء وإمكانية وقوع أخطاء في عملية تجميع الأعداد إلا أن مراقبين لهذه القضية يرون أن الأمر يعد ظاهرة غريبة في حاجة للدراسة بشكل جيد ولو كان العدد الصحيح أقل من ذلك بالفعل. وكان شاب بريطاني أنجب قبل نحو شهرين طفلا بصحة جيدة بعد أن أجرى عملية جراحية لتهيئة رحمه للحمل في وقت سابق. وقالت وسائل الإعلام في حينها إن جوانا داريل شاب في الثلاثينيات من العمر، ولد ثنائي الجنس؛ حيث كان يحمل أعضاء وهرمونات أنثوية، ولكنه أجرى عملية تحويل جنسي ليصبح رجلا، ولكنه احتفظ بأعضائه الأنثوية بعد العملية. وفي العام الماضي أخذ أدوية هرمونية لإعادة تنشيط الرحم الذي لم تتم إزالته ليتمكن بالفعل من ولادة طفل بعملية قيصرية لاستحالة الولادة الطبيعية لمثل حالته. بريطاني أب لـ600 طفل عبر التبرع بالنطاف
بريطاني أب لـ600 طفل عبر التبرع بالنطاف
تناقلت صحف بريطانية في الايام القليلة الماضية خبرا لافتا حول احتمال ان يكون عالم احياء بريطاني من أصل نمساوي أباً بيولوجيا لـ600 طفل أنجبهم عن طريق عملية التلقيح الاصطناعي.
وذكرت الصحف ان يبرتولد وايزنر عالم الاحياء البريطاني النمسوي الأصل الذي أسس في أربعانيات القرن الماضي بالتعاون مع زوجته الطبيبة ماري بارتون عيادة في لندن كانت تقدم خدمة التخصيب الاصطناعي. وقد رأى النور في العيادة نحو 1.5 ألف طفل أنجبوا عبر التبرع بالحيوانات المنوية. ورغم ان زوجة وايزنر قد قضت على أكبر جزء من أرشيف الوثائق التابعة للعيادة وقد توفي وايزنر وزوجته منذ زمن، الا ان الحقيقة اكتشفت بعد اجراء اختبارات للحمض النووي لاثنين من الاطفال الذين أنجبوا في هذه العيادة، هما المخرج الكندي باري ستيفنس والمحامي البريطاني ديفيد غولانز. ونقلت الصحف عن ستيفنس وغولانز قولهما انهما نجلان عبر التلقيح الاصطناعي لبيرتولد وايزنر الذي قد يكون أنجب نحو ثلثي الاطفال الـ1500 الذين ولدوا في عيادته عبر التبرع بالنطاف. وأظهرت نتائج اختبارات الحمض النووي التي أجريت لـ18 شخصا ولدوا في العيادة في الفترة ما بين 1943 و1962 ان 12 منهم أبناء لوايزنر. لذا يعتقد ان عالم الاحياء قد يكون أبا لـ 600 طفل، بل وقد يصل هذا الرقم الى ألف طفل. ويفترض ان استخدام نطاف مؤسس العيادة كمصدر اساسي للتخصيب يعود الى النقص في عدد المتبرعين في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي، نظرا لما أثارت تقنية التلقيح الاصطناعي من الجدل في ذلك الحين. والملفت ان وايزنر لم يكن يخالف القوانين البريطانية، حيث لم تضع البلاد حدا لعدد الاطفال الذين يمكن ان ينجبهم رجل واحد عن طريق عملية التخصيب الاصطناعي سوى في عام 1990. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق